يسعى المنتخب التونسي لكرة القدم إلى تحقيق نتيجة طيبة في بداية مسيرته ببطولة كأس الأمم الأفريقية 2010 المقامة حاليا في أنجولا عندما يلتقي نظيره الزامبي غدا الأربعاء على استاد "آلتون دا شيلا" بمدينة لوبانجو ، في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول للبطولة.
يتمنى المنتخب التونسي في أن تكون بدايته بالبطولة الحالية مشابهة لبدايته في البطولة التي استضافتها مصر عام 2006 عندما تغلب على نظيره الزامبي 4/1 في أولى مبارياته بالبطولة.
واختلف مستوى الفريقين ،التونسي والزامبي ، على مدار السنوات الأربع الماضية ، فقد تراجع أداء المنتخب التونسي ولم يعد على نفس المستوى الذي ظهر عليه في البطولتين السابقتين ، 2006 في مصر و2008 بغانا.
وفي المقابل ، تحسن مستوى المنتخب الزامبي عما كان عليه قبل أربع سنوات فلم يعد بنفس المستوى المتواضع الذي ظهر عليه في البطولة الماضية عام 2008 والتي خرج فيها من الدور الأول.
جاء فشل الفريق التونسي في التأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ليطيح بعدد من نجومه الكبار ، وكذلك عدد من محترفيه في أوروبا حيث بدأ المدرب الوطني فوزي البنزرتي ، الذي تولى قيادة الفريق عقب انتهاء التصفيات ، في بناء فريق جديد يعتمد على عددمن اللاعبين الشباب وبعض الاعبين الذين لا يمتلكون أي خبرة دولية.
ظهرت آثار ذلك خلال المباراة التي خسرها الفريق أمام جامبيا 1/2 في آخر مبارياته الودية استعدادا للبطولة الحالية.
أما المنتخب الزامبي ، فقد أنهى استعداداته للبطولة بفوز رائع على منتخب كوريا الجنوبية 4/2 ليرفع بذلك روحه المعنوية قبل الدخول في المعترك الكروي.
ولذلك يطمح المنتخب الزامبي ، بقيادة مديره الفني الفرنسي هارف رينار، إلى تقديم بداية جيدة وتحقيق الفوز في مباراة الغد.
أقام المنتخب الزامبي مرحلة استعدادات رائعة للبطولة حيث تجمع معظم لاعبيه لمدة نحو شهر ، كما شارك في إحدى الدورات الودية في جنوب أفريقيا التي يحترف فيها معظم لاعبي الفريق.
ويبدو أن هجوم المنتخب الزامبي هو السلاح الأقوى للفريق في هذه البطولة حيث يعتمد بشكل كبير على اللاعبين كريستوفر (كريس) كاتونجو وجيمش تشامانجا.
أما المنتخب التونسي ، فيعتمد بشكل كبير على خبرة المهاجم ياسين ميكاري المحترف في فرنسا ، وكذلك المدافع كريم حقي.
ويعتمد الفريق في الهجوم على أمين الشرميطي وعصام جمعة أمام الدفاع الزامبي بقيادة جوزيف موسوندا.
يضع الكثيرون من مشجعي تونس الأمل على الشرميطي في التألق خلال هذه البطولة كما يسعى اللاعب لهز شباك زامبيا غدا لتكون أكبر دافع له فيما تبقى من البطولة.
وسيكون لخط الوسط في الفريقين دورا كبيرا في حسم نتيجة المباراة ، حيث يمتلك المنتخب الزامبي خط وسط قويا يضم فيليكس كاتونجو ونوا تشيفوتا وإسحق تشانسا ، ويضم وسط المنتخب التونسي يضم اللاعب شوقي بن سعادة نجم الفريق في البطولة الماضية.
يتمنى المنتخب التونسي في أن تكون بدايته بالبطولة الحالية مشابهة لبدايته في البطولة التي استضافتها مصر عام 2006 عندما تغلب على نظيره الزامبي 4/1 في أولى مبارياته بالبطولة.
واختلف مستوى الفريقين ،التونسي والزامبي ، على مدار السنوات الأربع الماضية ، فقد تراجع أداء المنتخب التونسي ولم يعد على نفس المستوى الذي ظهر عليه في البطولتين السابقتين ، 2006 في مصر و2008 بغانا.
وفي المقابل ، تحسن مستوى المنتخب الزامبي عما كان عليه قبل أربع سنوات فلم يعد بنفس المستوى المتواضع الذي ظهر عليه في البطولة الماضية عام 2008 والتي خرج فيها من الدور الأول.
جاء فشل الفريق التونسي في التأهل لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ليطيح بعدد من نجومه الكبار ، وكذلك عدد من محترفيه في أوروبا حيث بدأ المدرب الوطني فوزي البنزرتي ، الذي تولى قيادة الفريق عقب انتهاء التصفيات ، في بناء فريق جديد يعتمد على عددمن اللاعبين الشباب وبعض الاعبين الذين لا يمتلكون أي خبرة دولية.
ظهرت آثار ذلك خلال المباراة التي خسرها الفريق أمام جامبيا 1/2 في آخر مبارياته الودية استعدادا للبطولة الحالية.
أما المنتخب الزامبي ، فقد أنهى استعداداته للبطولة بفوز رائع على منتخب كوريا الجنوبية 4/2 ليرفع بذلك روحه المعنوية قبل الدخول في المعترك الكروي.
ولذلك يطمح المنتخب الزامبي ، بقيادة مديره الفني الفرنسي هارف رينار، إلى تقديم بداية جيدة وتحقيق الفوز في مباراة الغد.
أقام المنتخب الزامبي مرحلة استعدادات رائعة للبطولة حيث تجمع معظم لاعبيه لمدة نحو شهر ، كما شارك في إحدى الدورات الودية في جنوب أفريقيا التي يحترف فيها معظم لاعبي الفريق.
ويبدو أن هجوم المنتخب الزامبي هو السلاح الأقوى للفريق في هذه البطولة حيث يعتمد بشكل كبير على اللاعبين كريستوفر (كريس) كاتونجو وجيمش تشامانجا.
أما المنتخب التونسي ، فيعتمد بشكل كبير على خبرة المهاجم ياسين ميكاري المحترف في فرنسا ، وكذلك المدافع كريم حقي.
ويعتمد الفريق في الهجوم على أمين الشرميطي وعصام جمعة أمام الدفاع الزامبي بقيادة جوزيف موسوندا.
يضع الكثيرون من مشجعي تونس الأمل على الشرميطي في التألق خلال هذه البطولة كما يسعى اللاعب لهز شباك زامبيا غدا لتكون أكبر دافع له فيما تبقى من البطولة.
وسيكون لخط الوسط في الفريقين دورا كبيرا في حسم نتيجة المباراة ، حيث يمتلك المنتخب الزامبي خط وسط قويا يضم فيليكس كاتونجو ونوا تشيفوتا وإسحق تشانسا ، ويضم وسط المنتخب التونسي يضم اللاعب شوقي بن سعادة نجم الفريق في البطولة الماضية.