المناصرين المصريين نصفهم اناث ( أقصد نصفهم بنات) ، و تشجيعهم للفريق المصري كما يلي : 1- تيت تيت يا مصر .. يا مصر .. يا مصر خلال 30 دقيقة من الشوط الأول 2- هوبا ..هوبا ..هوبا خلال 15 دقيقة من الشوط الثاني. 3- نال منهم التعب خلال الشوط الثاني. و لذلك يطلب سمير زاهر من الجمهور المصري التشجيع لمدة 90 دقيقة. المناصرين الجزائريين: كلهم شباب اقوياء ألفوا الشدائد و ألفتهم الشدائد ، حتى أن المقابلة لا تكون صعبة و شديدة و رائعة أيضا إذا لم يحضرها المناصرون الجزائريون و الدليل على ذلك مقابلة الشقيقة تونس و انجلترا سنة 1998 في مرسيليا أين لقن الجزائريون درسا للهوليغانز عندما حاولوا حرق علم تونس، و علموهم أدب التعامل مع العرب و المسلمين عندما يكون الجزائريين حاضرين ، أما تشجيعهم للفريق الجزائري فيجب أن يمر بالمراحل التالية ( و المقابلات التي احتضنها ملعب البليدة تشهد على ذلك) : 1- المبيت ليلة كاملة بجانب الملعب في العراء و على الأرصفة خاصة القطنين بالولايات البعيدة عن الملعب. 2- الدخول الى المدرجات على الساعة 11:00 صباحا من أجل التفرج على مقابلة تنطلق على الساعة الثامنة ليلا. 3- التشجيع الحار و القوي و المتميز طيلة مدة المبارات و أكثر حيث يمكن أن يبدأ التشجيع قبل المبارات بساعة أو أكثرو ذلك على الرغم من التعب و الجوع و العطش. 4- بعد انتهاء المبارات يجب الخروج من الملعب و تحطيم المدينة التي احتضنت المباراة تحطيما تاما و كأنها تعرضت لقصف مدفعي و جوي عنيف. 5- بعد التأكد من تحطيم المدينة و تخريبها تخربا تاما يجب ( و هذا شيء مفروغ منه) الدخول في مشاداة عنيفة مع الشرطة و قوات مكافحة الشغب، فقد أصبحت مباريات كرة القدم في الجزائر تشكل هاجسا لقوات الأمن. آه يا مصريين يا جمهور هوباا.. هوباا .. هوباا .... أعطونا 20000 تذكرة و سنعلمكم أصول التشجيع و تقنياته |
المناصرين المصريين نصفهم اناث ( أقصد نصفهم بنات) ، و تشجيعهم للفريق المصري كما يلي : 1- تيت تيت يا مصر .. يا مصر .. يا مصر خلال 30 دقيقة من الشوط الأول 2- هوبا ..هوبا ..هوبا خلال 15 دقيقة من الشوط الثاني. 3- نال منهم التعب خلال الشوط الثاني. و لذلك يطلب سمير زاهر من الجمهور المصري التشجيع لمدة 90 دقيقة. المناصرين الجزائريين: كلهم شباب اقوياء ألفوا الشدائد و ألفتهم الشدائد ، حتى أن المقابلة لا تكون صعبة و شديدة و رائعة أيضا إذا لم يحضرها المناصرون الجزائريون و الدليل على ذلك مقابلة الشقيقة تونس و انجلترا سنة 1998 في مرسيليا أين لقن الجزائريون درسا للهوليغانز عندما حاولوا حرق علم تونس، و علموهم أدب التعامل مع العرب و المسلمين عندما يكون الجزائريين حاضرين ، أما تشجيعهم للفريق الجزائري فيجب أن يمر بالمراحل التالية ( و المقابلات التي احتضنها ملعب البليدة تشهد على ذلك) : 1- المبيت ليلة كاملة بجانب الملعب في العراء و على الأرصفة خاصة القطنين بالولايات البعيدة عن الملعب. 2- الدخول الى المدرجات على الساعة 11:00 صباحا من أجل التفرج على مقابلة تنطلق على الساعة الثامنة ليلا. 3- التشجيع الحار و القوي و المتميز طيلة مدة المبارات و أكثر حيث يمكن أن يبدأ التشجيع قبل المبارات بساعة أو أكثرو ذلك على الرغم من التعب و الجوع و العطش. 4- بعد انتهاء المبارات يجب الخروج من الملعب و تحطيم المدينة التي احتضنت المباراة تحطيما تاما و كأنها تعرضت لقصف مدفعي و جوي عنيف. 5- بعد التأكد من تحطيم المدينة و تخريبها تخربا تاما يجب ( و هذا شيء مفروغ منه) الدخول في مشاداة عنيفة مع الشرطة و قوات مكافحة الشغب، فقد أصبحت مباريات كرة القدم في الجزائر تشكل هاجسا لقوات الأمن. آه يا مصريين يا جمهور هوباا.. هوباا .. هوباا .... أعطونا 20000 تذكرة و سنعلمكم أصول التشجيع و تقنياته |