إضافة لقنبلة يومية ليكيب عن كلام نيكولا أنيلكا
تجاه المدرب دومينيك، سلطت يومية “ليبيراسيون” الفرنسية الضوء على كارثة
أخرى شهدها المنتخب الفرنسي قبيل مباراة المكسيك..
زين الدين زيدان
حيث
أكدت “وفقا لمصادرها الخاصة” أن بطل العالم مع الديكة سنة 1998 زين الدين
زيدان متورط بدوره في ما يحدث حاليا من إنشقاق داخل بعثة المنتخب الوطني
المتواجدة في جنوب إفريقيا وذلك من خلال تحريضه لبعض اللاعبين للتمرد على
خطة المدرب.
تكلم مع بعض “الكوادر“ وطالبهم بحثَ المدرب على إنتهاج طريقة 4-4-2
وتعود
حيثيات القضية إلى ما قبل مباراة الديكة الثانية أمام المكسيك، حيث قالت
“ليبيراسيون” أن “زيزو” كلَم أصدقاءه المتواجدين ضمن التعداد وطلب منهم
حيث المدرب ريمون دومينيك على تغيير طريقة اللعب المنتهجة في المباراة
الأولى 4-2-3-1 وتعويضها بتكتيك 4-4-2، مع إشراك ماتيو فالبوينا كوسط
أيمن، فرانك ريبيري كوسط أيسر، تييري هنري ونيكولا أنيلكا في الهجوم،
وجيريمي تولالان وفاسيريكي أبو ديابي في الإسترجاع، أي بما معناه التخلي
وضع يوان غوركوف وفلوران مالودا ووضعهما في الإحتياط.
دومينيك إقتنع في البداية، ثم غيرها بعد علمه بأن لزيزو يد في الأمر
هذا
ويُعتقد أن ريمون دومينيك إقتنع بكلام كوادر التشكيلة معه حول تغيير طريقة
اللعب إلى 4-4-2 وكان ينوي تطبيقها فعلا خلال مباراة المكسيك إرضاء لهم،
غير أنه تراجع عن قراره فور علمه في الكواليس صبيحة اللقاء بأن زين الدين
زيدان هو العقل المدبر لكل هذا، ليلغي على الفور كل ما كان يخطط له ويعتمد
نفس التكتيك المعتاد بصانع ألعاب ورأس حربة واحد.
تجاه المدرب دومينيك، سلطت يومية “ليبيراسيون” الفرنسية الضوء على كارثة
أخرى شهدها المنتخب الفرنسي قبيل مباراة المكسيك..
زين الدين زيدان
حيث
أكدت “وفقا لمصادرها الخاصة” أن بطل العالم مع الديكة سنة 1998 زين الدين
زيدان متورط بدوره في ما يحدث حاليا من إنشقاق داخل بعثة المنتخب الوطني
المتواجدة في جنوب إفريقيا وذلك من خلال تحريضه لبعض اللاعبين للتمرد على
خطة المدرب.
تكلم مع بعض “الكوادر“ وطالبهم بحثَ المدرب على إنتهاج طريقة 4-4-2
وتعود
حيثيات القضية إلى ما قبل مباراة الديكة الثانية أمام المكسيك، حيث قالت
“ليبيراسيون” أن “زيزو” كلَم أصدقاءه المتواجدين ضمن التعداد وطلب منهم
حيث المدرب ريمون دومينيك على تغيير طريقة اللعب المنتهجة في المباراة
الأولى 4-2-3-1 وتعويضها بتكتيك 4-4-2، مع إشراك ماتيو فالبوينا كوسط
أيمن، فرانك ريبيري كوسط أيسر، تييري هنري ونيكولا أنيلكا في الهجوم،
وجيريمي تولالان وفاسيريكي أبو ديابي في الإسترجاع، أي بما معناه التخلي
وضع يوان غوركوف وفلوران مالودا ووضعهما في الإحتياط.
دومينيك إقتنع في البداية، ثم غيرها بعد علمه بأن لزيزو يد في الأمر
هذا
ويُعتقد أن ريمون دومينيك إقتنع بكلام كوادر التشكيلة معه حول تغيير طريقة
اللعب إلى 4-4-2 وكان ينوي تطبيقها فعلا خلال مباراة المكسيك إرضاء لهم،
غير أنه تراجع عن قراره فور علمه في الكواليس صبيحة اللقاء بأن زين الدين
زيدان هو العقل المدبر لكل هذا، ليلغي على الفور كل ما كان يخطط له ويعتمد
نفس التكتيك المعتاد بصانع ألعاب ورأس حربة واحد.