الجزائر ستلتهب في حالة التأهل
الشرفات والجدران تلتحف بالألوان الوطنية
أعطى الجزائريون إشارة الانطلاق الفعلية لاستعدادات اللقاء الحاسم، حيث شرع الآلاف من الجزائريين في تزيين شرفات منازلهم بالأعلام الوطنية. ولحف شباب الأحياء الشعبية، الجدران التعيسة لعماراتهم بالألوان الوطنية، معلنين بداية العد التنازلي للقاء ''العمر'' بالنسبة للكثيرين.
دخل الجزائريون في سباق غير معلن عن من يعلق أكبر وأجمل علم وطني، فاجتاحت الألوان الوطنية كل مكان. وفي هذا الصدد يقول شاب يقطن حي حسين داي الشعبي ''خصصت حصة الأسد من أجرتي لشراء كل شيء به الألوان البيضاء، الحمراء والخضراء، فاقتنيت راية وطنية عملاقة سأزيّن بها واجهة العمارة التي أقيم بها، كما زيّنت شرفة البيت العائلي براية أخرى، وأعتزم رفقة أصدقاء إنجاز راية بها صور اللاعبين الذين سيكونون سفراء المليون ونصف المليون شهيد''. بحي بلوزداد أيضا، غزت الأعلام الوطنية كل مكان. يقول شباب من الحي العتيق، بقدر ما ستقترب عقارب الساعة من موعد الانطلاق بقدر ما ستزداد عدد الرايات الوطنية، واعدين بتحويل الحي إلى لوحة فنية ليس بها سوى الألوان الوطنية.
إلى جانب هذا، ارتفع عدد الباعة على الرصيف، الذين يعرضون صور اللاعبين والرايات الوطنية من كل الأحجام، فالتجنيد الوطني للقاء لم ينس البعض أن الفرصة مواتية لتحصيل القليل من المال. وبسوق ''جامع ليهود'' المعروف بأنه أهم نقطة لتسويق الألعاب النارية أو ''الفيميجان''، حسب الباعة وبالنظر إلى حجم المبيعات، فإن الجزائر ستلتهب في حالة النصر، فالزبائن قدموا من كل ربوع الوطن.
الشرفات والجدران تلتحف بالألوان الوطنية
أعطى الجزائريون إشارة الانطلاق الفعلية لاستعدادات اللقاء الحاسم، حيث شرع الآلاف من الجزائريين في تزيين شرفات منازلهم بالأعلام الوطنية. ولحف شباب الأحياء الشعبية، الجدران التعيسة لعماراتهم بالألوان الوطنية، معلنين بداية العد التنازلي للقاء ''العمر'' بالنسبة للكثيرين.
دخل الجزائريون في سباق غير معلن عن من يعلق أكبر وأجمل علم وطني، فاجتاحت الألوان الوطنية كل مكان. وفي هذا الصدد يقول شاب يقطن حي حسين داي الشعبي ''خصصت حصة الأسد من أجرتي لشراء كل شيء به الألوان البيضاء، الحمراء والخضراء، فاقتنيت راية وطنية عملاقة سأزيّن بها واجهة العمارة التي أقيم بها، كما زيّنت شرفة البيت العائلي براية أخرى، وأعتزم رفقة أصدقاء إنجاز راية بها صور اللاعبين الذين سيكونون سفراء المليون ونصف المليون شهيد''. بحي بلوزداد أيضا، غزت الأعلام الوطنية كل مكان. يقول شباب من الحي العتيق، بقدر ما ستقترب عقارب الساعة من موعد الانطلاق بقدر ما ستزداد عدد الرايات الوطنية، واعدين بتحويل الحي إلى لوحة فنية ليس بها سوى الألوان الوطنية.
إلى جانب هذا، ارتفع عدد الباعة على الرصيف، الذين يعرضون صور اللاعبين والرايات الوطنية من كل الأحجام، فالتجنيد الوطني للقاء لم ينس البعض أن الفرصة مواتية لتحصيل القليل من المال. وبسوق ''جامع ليهود'' المعروف بأنه أهم نقطة لتسويق الألعاب النارية أو ''الفيميجان''، حسب الباعة وبالنظر إلى حجم المبيعات، فإن الجزائر ستلتهب في حالة النصر، فالزبائن قدموا من كل ربوع الوطن.