كلام التكتيك الرياضي الكروي ...عوض بالسياسة و الفن و الفوازير وحتى التنجيم !!! عفوا إنه كلام نواعم !!
[url=http://images.google.com/imgres?imgurl=http://1.-- # وصلة ممنوعة 1057 --/_EKsre-KMbbo/Ss3EtCGJApI/AAAAAAAAAgM/-v8maH_uYqc/s320/Feature.jpg&imgrefurl=http://mas-tube.blogspot.com/2009/10/blog-post_9661.html&usg=__pEsd-xdvujiu9qHO0CmcPW3t5uU=&h=235&w=320&sz=17&hl=fr&start=36&um=1&tbnid=OvpA1-_ke2TvrM:&tbnh=87&tbnw=118&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25BA%25D9%2586%25D8%25AF%25D9%2588%25D8%25B1%2B%25D9%2582%25D9%2586%25D8%25A7%25D8%25A9%2B%25D9%2585%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25B1%25D9%2586%2B%25D8%25B3%25D8%25A8%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%25AA%26ndsp%3D20%26hl%3Dfr%26lr%3D%26rlz%3D1R2GGIT_fr%26sa%3DN%26start%3D20%26um%3D1][/url]
-ثلاثي مسرحية تنتهي يوم 14 نوفمبرعنوانها ما تيgي أكذب عليك شوية -
------------
90 دقيقة في مباراة تأهل إلى صف الكبار يحدث فيها العجب المعجب الم تجد القنوات الرياضية النايلساتية
إلا الكلام عن السياسة و الفن والفوازير و ما يعرض في اليوتوب !!!!
الكلام عن المباراة كان بالأجدر ان لا يخرج عن التكتيك الرياضي وكل من سولت له نفسه الخوض في امور اخرى غيره
ابان عن ضعف في هذا الجانب....إليك انت يا من إدعى انه صحفي رياضي أو كبتن لم تشفي غليلنا
و حكمت عليك تعليقاتك انك غير مثقف تكتيكيا ....حتى ولو كانت لاعبا سابقا كما زعمت
كما ان عاطفتك تكلمت في كل المرة و أقتصرت على تكهنات بمن سيسجل الاهداف ...
المثل الجزائري يقول
البيدون الفرغان يصدر دائما اصوات يgربع و يصدع الرأس
كلام الرجال الجانب الجزائري ....اللاعبون القدامى يتحدثون بثقة و حذر ...و الجزائر إستفادت من تجاربها السابقة
في الجانب الجزائري الكلام التكتيكي عن المباراة كان بوجهين واثقين الوجه الاول جمال مناد مثلا حذر من المكر و التلاعبات مع الحكام
وهو ما يدركه رورارة جيدا ...فحادثة إتهام بلومي و خماسية جداوي كانت وراءه اسباب من الجانب الجزائري وكل هذه الاخطاء
كان لنا تجربة لما سيحدث يوم 14 نوفمبر وحسب الترتيبات التي قام بها محيط الفريق الوطني الدعوة راهي تمشي على الشعرة
بداية من التربص في إيطاليا و الذهاب بيومين فقط إلى القاهرة و توضحيات+ تهديدات الفيفا زادتنا ثقة
أن هذي المرة التاهل سيكون للأجدر فوق الميدان والذي هو الجزائر بإذن الله
فمن حق الجزائر ان تطالب بمراقبين من الفيفا و فندق بعيد عن المشاكل و العودة السريعة
إلى البلاد ....محملة بتذكرة المونديال إن شاء الله
الوجه الثاني هو : لكم الكلام ولنا الميدان...فلسانه هو الأصدق
و المثل الجزائري يقول
كل تجربة مريرة توصي للجاية
الشيخ سعدان ........
نقطة قوة الشيخ سعدان هي قراءة شاملة الخصم
نقاط قوته ونقاط ضعفه و هو الاسلوب الذي يريد إنتهاجه المعلم شحاته
ما عليهش يا معلم تعلم من الشيخ سعدان ...ولكن قد فات الاوان ..
الدليل :
بعد نهاية مبارتنا امام مصر في تشاكر كان هناك لقاء صحفي بين الشيخ و صحفي من احد القنوات النايلساتية
السؤال الجريئ للصحفي هو " الان يا شيخ فزتم علينا بنتيجة لم نكن نتصورها كيف كان لكم ذلك ".....
بعد فترة سكوت و بإبتسامة تحذوها ثقة كان رد الشيخ " نعرف عنكم كل صغيرة وكبيرة وطريقة لعبكم التي لم تتغير
ولما رايناكم تلعبون بها في الشوط الاول اخرجنا لكم اسلحتنا التي حضرناها ....في الشوط الثاني"
عاودها يا سعدان .......
-صورة للمنتخب الوطني لحظات قبل بداية مباراته الشهيرة في ملعب المنزه بتونس -
----------
في السادس من شهر نوفمبر من سنة 1985 كانت الجزائر على موعد مع التاريخ و إقتطاع تذكرة مونديال 1986 من المنتخب
التونسي الشقيق ومن تونس العاصمة بالتحديد .. ثقة سعدان كان نفسها لانه كان يملك لاعبين حارين ورغم تسجيل المنتخب التونسي لهدف السبق
إلا ان رفقاء بلومي -والذي عاد من إصابته المشهورة في ليبيا - ..عصاد قاسي السعيد و ماجر عادو في النتيجة وسجلو أربعة
أهداف ...ووضعو قدمين في مونديال ميكسيكو...
-مناد مسجل هدفين في تلك المباراة -
السؤال الوحيد و الغالب لسعدان بعد تلك المباراة من كل الصحفيين هو " كيف سجلتم 4 اهداف على منتخب قوي .."
جواب سعدان كان واضحا لقد درسنا خطة تسلل الفريق التونسي بإعادة أشرطة المباريات
و في وجود ممرر كرة باهر مثل بلومي و لاعبين يمتازون بالسرعة فإن هذه الخطة لن تجدي نفعا ....هذي من بين
النقاط التي درسناها ...والبقية سر بيني بين اللاعبين
خاتمة القول والموضوع
قد يكون السعدانيون- مؤيدو الشيخ سعدان- اليوم من موقع قوة و كل من عارضه بعد خسارة سوسة امام المغرب الشقيق قد إستسلم لامر الواقع وانظم
إليهم ...كل الشعب الجزائري يضع الثقة فيك يا شيخ فانت من سيخطط لهذا التأهل
واليوم لاعذر لك لانك تملك كل الاسلحة كما ملكتها من قبل او اكثر ....
وعاودها يا شيخ
بفضل الخالق الوهاب .. الغني.. القادر
الله سبحانه وتعالى هو الموفق في الأول و في الأخير
تقبلوا تحياتي
[url=http://images.google.com/imgres?imgurl=http://1.-- # وصلة ممنوعة 1057 --/_EKsre-KMbbo/Ss3EtCGJApI/AAAAAAAAAgM/-v8maH_uYqc/s320/Feature.jpg&imgrefurl=http://mas-tube.blogspot.com/2009/10/blog-post_9661.html&usg=__pEsd-xdvujiu9qHO0CmcPW3t5uU=&h=235&w=320&sz=17&hl=fr&start=36&um=1&tbnid=OvpA1-_ke2TvrM:&tbnh=87&tbnw=118&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25BA%25D9%2586%25D8%25AF%25D9%2588%25D8%25B1%2B%25D9%2582%25D9%2586%25D8%25A7%25D8%25A9%2B%25D9%2585%25D9%2588%25D8%25AF%25D8%25B1%25D9%2586%2B%25D8%25B3%25D8%25A8%25D9%2588%25D8%25B1%25D8%25AA%26ndsp%3D20%26hl%3Dfr%26lr%3D%26rlz%3D1R2GGIT_fr%26sa%3DN%26start%3D20%26um%3D1][/url]
-ثلاثي مسرحية تنتهي يوم 14 نوفمبرعنوانها ما تيgي أكذب عليك شوية -
------------
90 دقيقة في مباراة تأهل إلى صف الكبار يحدث فيها العجب المعجب الم تجد القنوات الرياضية النايلساتية
إلا الكلام عن السياسة و الفن والفوازير و ما يعرض في اليوتوب !!!!
الكلام عن المباراة كان بالأجدر ان لا يخرج عن التكتيك الرياضي وكل من سولت له نفسه الخوض في امور اخرى غيره
ابان عن ضعف في هذا الجانب....إليك انت يا من إدعى انه صحفي رياضي أو كبتن لم تشفي غليلنا
و حكمت عليك تعليقاتك انك غير مثقف تكتيكيا ....حتى ولو كانت لاعبا سابقا كما زعمت
كما ان عاطفتك تكلمت في كل المرة و أقتصرت على تكهنات بمن سيسجل الاهداف ...
المثل الجزائري يقول
البيدون الفرغان يصدر دائما اصوات يgربع و يصدع الرأس
كلام الرجال الجانب الجزائري ....اللاعبون القدامى يتحدثون بثقة و حذر ...و الجزائر إستفادت من تجاربها السابقة
في الجانب الجزائري الكلام التكتيكي عن المباراة كان بوجهين واثقين الوجه الاول جمال مناد مثلا حذر من المكر و التلاعبات مع الحكام
وهو ما يدركه رورارة جيدا ...فحادثة إتهام بلومي و خماسية جداوي كانت وراءه اسباب من الجانب الجزائري وكل هذه الاخطاء
كان لنا تجربة لما سيحدث يوم 14 نوفمبر وحسب الترتيبات التي قام بها محيط الفريق الوطني الدعوة راهي تمشي على الشعرة
بداية من التربص في إيطاليا و الذهاب بيومين فقط إلى القاهرة و توضحيات+ تهديدات الفيفا زادتنا ثقة
أن هذي المرة التاهل سيكون للأجدر فوق الميدان والذي هو الجزائر بإذن الله
فمن حق الجزائر ان تطالب بمراقبين من الفيفا و فندق بعيد عن المشاكل و العودة السريعة
إلى البلاد ....محملة بتذكرة المونديال إن شاء الله
الوجه الثاني هو : لكم الكلام ولنا الميدان...فلسانه هو الأصدق
و المثل الجزائري يقول
كل تجربة مريرة توصي للجاية
الشيخ سعدان ........
نقطة قوة الشيخ سعدان هي قراءة شاملة الخصم
نقاط قوته ونقاط ضعفه و هو الاسلوب الذي يريد إنتهاجه المعلم شحاته
ما عليهش يا معلم تعلم من الشيخ سعدان ...ولكن قد فات الاوان ..
الدليل :
بعد نهاية مبارتنا امام مصر في تشاكر كان هناك لقاء صحفي بين الشيخ و صحفي من احد القنوات النايلساتية
السؤال الجريئ للصحفي هو " الان يا شيخ فزتم علينا بنتيجة لم نكن نتصورها كيف كان لكم ذلك ".....
بعد فترة سكوت و بإبتسامة تحذوها ثقة كان رد الشيخ " نعرف عنكم كل صغيرة وكبيرة وطريقة لعبكم التي لم تتغير
ولما رايناكم تلعبون بها في الشوط الاول اخرجنا لكم اسلحتنا التي حضرناها ....في الشوط الثاني"
عاودها يا سعدان .......
-صورة للمنتخب الوطني لحظات قبل بداية مباراته الشهيرة في ملعب المنزه بتونس -
----------
في السادس من شهر نوفمبر من سنة 1985 كانت الجزائر على موعد مع التاريخ و إقتطاع تذكرة مونديال 1986 من المنتخب
التونسي الشقيق ومن تونس العاصمة بالتحديد .. ثقة سعدان كان نفسها لانه كان يملك لاعبين حارين ورغم تسجيل المنتخب التونسي لهدف السبق
إلا ان رفقاء بلومي -والذي عاد من إصابته المشهورة في ليبيا - ..عصاد قاسي السعيد و ماجر عادو في النتيجة وسجلو أربعة
أهداف ...ووضعو قدمين في مونديال ميكسيكو...
-مناد مسجل هدفين في تلك المباراة -
السؤال الوحيد و الغالب لسعدان بعد تلك المباراة من كل الصحفيين هو " كيف سجلتم 4 اهداف على منتخب قوي .."
جواب سعدان كان واضحا لقد درسنا خطة تسلل الفريق التونسي بإعادة أشرطة المباريات
و في وجود ممرر كرة باهر مثل بلومي و لاعبين يمتازون بالسرعة فإن هذه الخطة لن تجدي نفعا ....هذي من بين
النقاط التي درسناها ...والبقية سر بيني بين اللاعبين
خاتمة القول والموضوع
قد يكون السعدانيون- مؤيدو الشيخ سعدان- اليوم من موقع قوة و كل من عارضه بعد خسارة سوسة امام المغرب الشقيق قد إستسلم لامر الواقع وانظم
إليهم ...كل الشعب الجزائري يضع الثقة فيك يا شيخ فانت من سيخطط لهذا التأهل
واليوم لاعذر لك لانك تملك كل الاسلحة كما ملكتها من قبل او اكثر ....
وعاودها يا شيخ
بفضل الخالق الوهاب .. الغني.. القادر
الله سبحانه وتعالى هو الموفق في الأول و في الأخير
تقبلوا تحياتي