قطع اليوم نادي وفاق سطيف الجزائري حامل كأس العرب في النسختين الماضيتين الشك باليقين عندما تجاوز عقبة نادي الانصار اللبناني، وعاد ببطاقة التأهل من بيروت بعد مباراة قوية ومتكافئة على أرضية كارثية أعاقت كثيرا سير اللعب .
وانتهت المواجهة بين الفريقين بنتيجة سلبية أعطت الافضلية لوفاق سطيف الذي كان قد أنهى مباراة الذهاب بالجزائر على وقع نتيجة 3 / 2 ، الامر الذي أدخل الشك في نفوس أنصاره، وجعلهم قلقين من أي مفاجأة غير سارة في مباراة الإياب، لاسيما أن هدفا واحدا كان يكفي ممثل لبنان لإحداث كبرى المفاجآت وحجز مقعد في الدور ال 16 لدوري أبطال العرب، لكن الوفاق بفضل خبرة نجومه، وتحت قيادة مدربه عز الدين آيت جودي عرف كيف يخرج غانما من ملعب صغير جدا مكتظ بمشجعين لم يتوقفوا عن رشق الأرضية بالقارورات المائية، خاصة في الشوط الثاني
تغلب فريق وفاق سطيف الجزائري حامل لقب النسختين الأخيرتين لبطولة دوري أبطال العرب لكرة القدم على ضيفه الأنصار اللبناني 3/2 في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الاثنين بملعب الثامن من مايو بمدينة سطيف في ذهاب الدور الأول من النسخة السادسة للبطولة.
وتقدم وفاق سطيف بثلاثة أهداف نظيفة حملت توقيع عبد المالك زياية في الدقيقتين 40 و 65 وفرانسيس اومبان في دقيقة 45 قبل أن يعود الأنصار ويسجل هدفين أحرزهما مدافع سطيف إسماعيل ديس عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 81 وأضاف تشامي الهدف الثاني في الدقيقة 88 .
وطرد حكم المباراة لاعب وفاق سطيف عز الدين بن شعيرة في الدقيقة 85 لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية.
وتقام مباراة الإياب أواخر تشرين ثان/نوفمبر المقبل بالعاصمة اللبنانية بيروت.
دعا عبد الحكيم سرار رئيس نادي وفاق سطيف الجزائري لكرة القدم رئيس الاتحاد الجزائري للعبة حميد حداج إلى الاستقالة بسبب المشاكل التي تشهدها الكرة الجزائرية حاليا.
وألزمت محكمة التحكيم الرياضي في لوزان بسويسرا الاثنين الماضي الاتحاد الجزائري بإقرار صعود نادي رائد القبة إلى دوري الدرجة الأولى وهو ما توقعت له العديد من الأوساط بإحداث "فتنة" خاصة وأن الدوري مضى عليه سبع مراحل حتى الان.
وصرح سرار للإذاعة الجزائرية اليوم الجمعة بأن رئيس اتحاد الكرة وأعضاء مكتبه حققوا فشلا ذريعا داعيا إياهم للاستقالة مشيرا إلى أن فريقه على استعداد لوقف الدوري لحين تسوية جميع المشاكل العالقة واستئنافه في كانون أول/ديسمبر المقبل.
وينتظر أن يجتمع وزير الشباب والرياضة برؤساء أندية دوري الدرجة الأولى الاثنين المقبل قبل اجتماع المكتب التنفيذي لاتحاد الكرة لمناقشة العديد من النقاط المرتبطة بمستقبل الكرة الجزائرية.
أحرز وفاق سطيف الجزائري لقب دوري أبطال العرب لكرة القدم للمرة الثانية على التوالي بعدما جدد فوزه على الوداد البيضاوي المغربي 1/صفر في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الخميس على استاد "مصطفى تشاكر" في إياب الدور النهائي للبطولة.
وسجل عبد المالك زياية هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 29 ليفوز وفاق سطيف بالمباراة والبطولة بنتيجة 2/صفر بعد نجاحه في حسم مباراة الذهاب بهدف مقابل لا شيء.
وحضر المباراة أكثر من 40 ألف متفرج يتقدمهم رئيس الحكومة الجزائرية عبد العزيز بلخادم.
وتوقفت المباراة في الثواني الأولى من بدايتها لنحو خمس دقائق بعد إلقاء بعض مشجعي وفاق سطيف بمقذوفات تجاه مقاعد بدلاء الوداد المغربي.
وسيطر الاندفاع والرعونة على المباراة حيث جاءت أول فرصة حقيقية بالمباراة في الدقيقة 18 عندما صوب مصطفى بيضوضان مهاجم الوداد كرة ضلت طريقها لمرمى سمير حجاوي حارس سطيف وبعدها بثلاث دقائق سدد زميله عبد الصمد رفيق كرة قوية مرت من فوق العارضة ثم تسديدة أخرى من خالد السقاط تصدى لها حجاوي ببراعة.
وحاول أصحاب الأرض تشكيل بعض الخطورة على مرمى الوداد وبالفعل تحقق لهم ما أرادوا عندما مرر حاج عيسى كرة متقنة لعبدالمالك زياية الذي صوب الكرة في الزاوية البعيدة لحارس الوداد خالد فقروش محرزا الهدف الوحيد للمباراة.
وأضاع عبدالصمد رفيق فرصة سهلة لتعديل النتيجة في الدقيقة 31 إثر ارتباك مدافعي الفريق الجزائري.
وكاد الفريق الجزائري أن يضاعف النتيجة مرتين بواسطة رحو سليمان وخالد لموشية في الدقيقتين 41 و43 مستغلا اندفاع لاعبي الوداد إلى الهجوم.
وأنقذ سمير حجاوي هدفا مؤكدا للوداد من تسديدة قوية لأحمد طالبي في الدقيقة 68 .
وحاول الضيوف عبثا تعديل النتيجة لكن الفريق الجزائري كان لهم بالمرصاد ليحرز وفاق سطيف لقب البطولة للمرة الثانية على التوالي وجائزة قدرها 5ر1 مليون دولار مقابل مليون دولار للوداد.
وانتهت المواجهة بين الفريقين بنتيجة سلبية أعطت الافضلية لوفاق سطيف الذي كان قد أنهى مباراة الذهاب بالجزائر على وقع نتيجة 3 / 2 ، الامر الذي أدخل الشك في نفوس أنصاره، وجعلهم قلقين من أي مفاجأة غير سارة في مباراة الإياب، لاسيما أن هدفا واحدا كان يكفي ممثل لبنان لإحداث كبرى المفاجآت وحجز مقعد في الدور ال 16 لدوري أبطال العرب، لكن الوفاق بفضل خبرة نجومه، وتحت قيادة مدربه عز الدين آيت جودي عرف كيف يخرج غانما من ملعب صغير جدا مكتظ بمشجعين لم يتوقفوا عن رشق الأرضية بالقارورات المائية، خاصة في الشوط الثاني
تغلب فريق وفاق سطيف الجزائري حامل لقب النسختين الأخيرتين لبطولة دوري أبطال العرب لكرة القدم على ضيفه الأنصار اللبناني 3/2 في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الاثنين بملعب الثامن من مايو بمدينة سطيف في ذهاب الدور الأول من النسخة السادسة للبطولة.
وتقدم وفاق سطيف بثلاثة أهداف نظيفة حملت توقيع عبد المالك زياية في الدقيقتين 40 و 65 وفرانسيس اومبان في دقيقة 45 قبل أن يعود الأنصار ويسجل هدفين أحرزهما مدافع سطيف إسماعيل ديس عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 81 وأضاف تشامي الهدف الثاني في الدقيقة 88 .
وطرد حكم المباراة لاعب وفاق سطيف عز الدين بن شعيرة في الدقيقة 85 لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية.
وتقام مباراة الإياب أواخر تشرين ثان/نوفمبر المقبل بالعاصمة اللبنانية بيروت.
دعا عبد الحكيم سرار رئيس نادي وفاق سطيف الجزائري لكرة القدم رئيس الاتحاد الجزائري للعبة حميد حداج إلى الاستقالة بسبب المشاكل التي تشهدها الكرة الجزائرية حاليا.
وألزمت محكمة التحكيم الرياضي في لوزان بسويسرا الاثنين الماضي الاتحاد الجزائري بإقرار صعود نادي رائد القبة إلى دوري الدرجة الأولى وهو ما توقعت له العديد من الأوساط بإحداث "فتنة" خاصة وأن الدوري مضى عليه سبع مراحل حتى الان.
وصرح سرار للإذاعة الجزائرية اليوم الجمعة بأن رئيس اتحاد الكرة وأعضاء مكتبه حققوا فشلا ذريعا داعيا إياهم للاستقالة مشيرا إلى أن فريقه على استعداد لوقف الدوري لحين تسوية جميع المشاكل العالقة واستئنافه في كانون أول/ديسمبر المقبل.
وينتظر أن يجتمع وزير الشباب والرياضة برؤساء أندية دوري الدرجة الأولى الاثنين المقبل قبل اجتماع المكتب التنفيذي لاتحاد الكرة لمناقشة العديد من النقاط المرتبطة بمستقبل الكرة الجزائرية.
أحرز وفاق سطيف الجزائري لقب دوري أبطال العرب لكرة القدم للمرة الثانية على التوالي بعدما جدد فوزه على الوداد البيضاوي المغربي 1/صفر في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الخميس على استاد "مصطفى تشاكر" في إياب الدور النهائي للبطولة.
وسجل عبد المالك زياية هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 29 ليفوز وفاق سطيف بالمباراة والبطولة بنتيجة 2/صفر بعد نجاحه في حسم مباراة الذهاب بهدف مقابل لا شيء.
وحضر المباراة أكثر من 40 ألف متفرج يتقدمهم رئيس الحكومة الجزائرية عبد العزيز بلخادم.
وتوقفت المباراة في الثواني الأولى من بدايتها لنحو خمس دقائق بعد إلقاء بعض مشجعي وفاق سطيف بمقذوفات تجاه مقاعد بدلاء الوداد المغربي.
وسيطر الاندفاع والرعونة على المباراة حيث جاءت أول فرصة حقيقية بالمباراة في الدقيقة 18 عندما صوب مصطفى بيضوضان مهاجم الوداد كرة ضلت طريقها لمرمى سمير حجاوي حارس سطيف وبعدها بثلاث دقائق سدد زميله عبد الصمد رفيق كرة قوية مرت من فوق العارضة ثم تسديدة أخرى من خالد السقاط تصدى لها حجاوي ببراعة.
وحاول أصحاب الأرض تشكيل بعض الخطورة على مرمى الوداد وبالفعل تحقق لهم ما أرادوا عندما مرر حاج عيسى كرة متقنة لعبدالمالك زياية الذي صوب الكرة في الزاوية البعيدة لحارس الوداد خالد فقروش محرزا الهدف الوحيد للمباراة.
وأضاع عبدالصمد رفيق فرصة سهلة لتعديل النتيجة في الدقيقة 31 إثر ارتباك مدافعي الفريق الجزائري.
وكاد الفريق الجزائري أن يضاعف النتيجة مرتين بواسطة رحو سليمان وخالد لموشية في الدقيقتين 41 و43 مستغلا اندفاع لاعبي الوداد إلى الهجوم.
وأنقذ سمير حجاوي هدفا مؤكدا للوداد من تسديدة قوية لأحمد طالبي في الدقيقة 68 .
وحاول الضيوف عبثا تعديل النتيجة لكن الفريق الجزائري كان لهم بالمرصاد ليحرز وفاق سطيف لقب البطولة للمرة الثانية على التوالي وجائزة قدرها 5ر1 مليون دولار مقابل مليون دولار للوداد.