عقب نهاية مباراة الخضر مع أنغولا، تحدثنا مع مساعد المدرب الوطني، زهير جلول، لمعرفة آخر المستجدات حول صحة صايفي وبزاز ومطمور، حيث أكد المدرب بأن عودة صايفي للمجموعة جد وارد في مباراة ربع النهائي.
بدنيا المنتخب الوطني يظهر في أحسن حال بعد ثلاث مباريات؟
الحمد لله أن تحضيراتنا من الناحية البدنية في فرنسا أعطت ثمارها خلال الدور الأول من هذه البطولة، وقد ظهر لاعبونا جد منتعشين ضد مالي ثم أنغولا، بعد الصعوبات التي واجهوها في مباراة مالاوي بفعل الحرارة.
وهل ستستمر حالة الانتعاش البدني هذه إلى غاية الدور القادم؟
نأمل ذلك، وسنحاول تطبيق برنامج استرجاعي خلال هذه الأيام تحضيرا لمقابلة الدور ربع النهائي، لكن يجب أن تعلموا بأننا حضرنا جيدا لهذه الدورة كلها من أول مباراة إلى آخرها، وليس لمقابلة واحدة، وبطريقة عملية وفوق الميدان الكل شاهد كيف تحسن لاعبونا من مباراة لأخرى من جميع الجوانب.
تكتيكيا المنتخب الوطني أصبح يفضل طريقة و154 فهل ستواصلون اللعب بهذه الخطة؟
الخطط التكتيكية توضع وفقا لنوعية الخصم وطريقة لعبه، ووفقا كذلك لنقاط قوتنا ونقاط ضعفنا، وحاليا الدافع الرباعي ووسط الميدان الخماسي أعطى ثماره وسمح لنا بالفوز والتعادل في أصعب مبارتي الفوج، لكن هذا لا يعني بأننا سنحتفظ دوما بهذه الخطة.
عودة مفني للمنافسة تأكدت في حين يحي لا يزال في الاحتياط؟
نحاول دمج مصابينا بشكل تدريجي، وعنتر في صحة جيدة، لكننا فضلنا تركه للدور القادم وخلال هذا الأسبوع سننظر في مدى جاهزيته بدنيا.
مشكل الإصابات تفاقم كثيرا بعد صايفي وبزاز جاء الدور على مطمور؟
صحيح أن مطمور يشكو من بعض الآلام على مستوى الأربطة، لكننا لسنا قلقين عليه، وسيسترجع بسرعة في الأيام القادمة بواسطة برنامج خاص، في حين بزاز انتهت الدورة بالنسبة إليه ونأمل في استعادة صايفي لمقابلة ربع النهائي، حيث منحه الطبيب راحة تامة، وقد يكون جاهزا لمباراة الاثنين.
معنويا اللاعبون تحرروا، فهل يمكن لهذا المنتخب أن يصنع مفاجأة الدورة؟
مثلما قال المدرب سعدان نلعب البطولة مباراة بمباراة، والآن حققنا الهدف الأول وهو اجتياز دور المجموعات وسنلعب حظوظنا كاملة في مقابلة كابيندا سواء ضد كوت ديفوار أو غانا أو بوركينا فاسو. لن ندخر أي جهد من أجل افتكاك تأشيرة التأهل، وإذا أقصينا فهذه هي كرة القدم فيها الرابح وفيها الخاسر، وستكون البطولة مرحلة تحضيرية للمونديال.
بدنيا المنتخب الوطني يظهر في أحسن حال بعد ثلاث مباريات؟
الحمد لله أن تحضيراتنا من الناحية البدنية في فرنسا أعطت ثمارها خلال الدور الأول من هذه البطولة، وقد ظهر لاعبونا جد منتعشين ضد مالي ثم أنغولا، بعد الصعوبات التي واجهوها في مباراة مالاوي بفعل الحرارة.
وهل ستستمر حالة الانتعاش البدني هذه إلى غاية الدور القادم؟
نأمل ذلك، وسنحاول تطبيق برنامج استرجاعي خلال هذه الأيام تحضيرا لمقابلة الدور ربع النهائي، لكن يجب أن تعلموا بأننا حضرنا جيدا لهذه الدورة كلها من أول مباراة إلى آخرها، وليس لمقابلة واحدة، وبطريقة عملية وفوق الميدان الكل شاهد كيف تحسن لاعبونا من مباراة لأخرى من جميع الجوانب.
تكتيكيا المنتخب الوطني أصبح يفضل طريقة و154 فهل ستواصلون اللعب بهذه الخطة؟
الخطط التكتيكية توضع وفقا لنوعية الخصم وطريقة لعبه، ووفقا كذلك لنقاط قوتنا ونقاط ضعفنا، وحاليا الدافع الرباعي ووسط الميدان الخماسي أعطى ثماره وسمح لنا بالفوز والتعادل في أصعب مبارتي الفوج، لكن هذا لا يعني بأننا سنحتفظ دوما بهذه الخطة.
عودة مفني للمنافسة تأكدت في حين يحي لا يزال في الاحتياط؟
نحاول دمج مصابينا بشكل تدريجي، وعنتر في صحة جيدة، لكننا فضلنا تركه للدور القادم وخلال هذا الأسبوع سننظر في مدى جاهزيته بدنيا.
مشكل الإصابات تفاقم كثيرا بعد صايفي وبزاز جاء الدور على مطمور؟
صحيح أن مطمور يشكو من بعض الآلام على مستوى الأربطة، لكننا لسنا قلقين عليه، وسيسترجع بسرعة في الأيام القادمة بواسطة برنامج خاص، في حين بزاز انتهت الدورة بالنسبة إليه ونأمل في استعادة صايفي لمقابلة ربع النهائي، حيث منحه الطبيب راحة تامة، وقد يكون جاهزا لمباراة الاثنين.
معنويا اللاعبون تحرروا، فهل يمكن لهذا المنتخب أن يصنع مفاجأة الدورة؟
مثلما قال المدرب سعدان نلعب البطولة مباراة بمباراة، والآن حققنا الهدف الأول وهو اجتياز دور المجموعات وسنلعب حظوظنا كاملة في مقابلة كابيندا سواء ضد كوت ديفوار أو غانا أو بوركينا فاسو. لن ندخر أي جهد من أجل افتكاك تأشيرة التأهل، وإذا أقصينا فهذه هي كرة القدم فيها الرابح وفيها الخاسر، وستكون البطولة مرحلة تحضيرية للمونديال.