يتعرض ما نسبته ثلث البشر إلى هذه الظاهرة ، وهي تعرف باسم ردة الفعل الضوئية ولا تفسير علمي لها حتى الآن رغم أن أرسطو كان أول من كتب عنها.
والتفسير القوي الوحيد حتى الآن هو تداخل بين العصب المسؤول عن العطس والعصب المسؤول عن نقل الإشارات الضوئية إلى الدماغ ، وأثناء وجود ضوء قوي مفاجىء في الوجه فإن هذا العصب يتحرك بسرعة لينقل فيثير عصب العطاس.
والتفسير القوي الوحيد حتى الآن هو تداخل بين العصب المسؤول عن العطس والعصب المسؤول عن نقل الإشارات الضوئية إلى الدماغ ، وأثناء وجود ضوء قوي مفاجىء في الوجه فإن هذا العصب يتحرك بسرعة لينقل فيثير عصب العطاس.