نصائح من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط
نصائح عملية من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط:
عزيزي التلميذ هذه جملة من النصائح التي قد تفيدك في تخطيط جيد من أجل المضي قدما في دراستك لتتوج في الأخير بشهادة التعليم المتوسط كثمرة من ثمرات العمل المتواصل:
قبل أن نبدأ:
1- أول ما يجب أن تدركه وأنت مقبل على شهادة التعليم المتوسط أنك مقبل على إمتحان كباقي الإمتحانات التي مرت عليك من قبل فلا تتصور أن مقبل على معركة كبيرة وأن فرص النجاح فيها قليلة.
2- والآن قد تخلصت من مشكلة الخوف تلك يجب أن تبني ثقة كبيرة بنفسك وفي نفسك فهي عامل أساسي للنجاح فلا بد من أن تثق في قدراتك ولا تشكك فيها ولا تفكر أبدا في الرسوب فالآن هدفك الرئيسي هو النجاح ولا غير النجاح أما فكرة الرسوب فلا تفكر أبدا فيها.
3- بعد أن تشحذ الهمة وتستيقن من ثقتك في قدراتك حان الوقت الآن من أجل وضع برنامج دراسي يتوافق وقدراتك الذهنية أولا وبرنامجك الدراسي ثانيا وهنا أنصح التلاميذ بما يلي:
* قبل كل شيء عليك بالتوكل على الله في كل أمر حتى يسهل عليك الأمور فقبل أن تبدأ في أي عمل قل بإيمان "بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله" فالله المعين في كل أمر وادعوه خالصا أن يوفقك في دراستك.
* عدم إكثار المراجع الخارجية في كل مادة لأن ذلك سيحدث كما هائلا من المعلومات في كل مادة بل يجب عليك الإكتفاء بمرجعين على الأكثر في كل مادة من أجل تجنب الملل والإحباط من كثرة المعلومات والشروحات.
* تخصيص وقت للمراجعة الفردية ووقت للمراجعة الجماعية وأنصح ألا تتعدى مراجعتك الجماعية للدروس لأكثر من زميلين.
* تخصيص ساعة أو ساعتين صباحا لمواد الحفظ لأنك ستكون في أحسن قدراتك الذهنية وطاقة الإستعاب صباحا أكبر بكثير من أوقات المساء.
* تجنب السهر ليلا إلى ساعة متأخرة وأنصح أن تكون أوقات المراجعة بين الساعة الثامنة مساء ولا تتجاوز الساعة العاشرة ليلا، فالعبرة ليست في السهر الكثير بدون فائدة فإذا أحسست بالتعب فلا تكابر على عقلك لأنه لن يستوعب شيئا مهما أكثرت من المراجعة، فيجب أن تعطي جسمك قسطا من الراحة ولا تنس الدراسة صباحا أحسن بكثير من الدراسة ليلا.
* يجب عليك ألا تكثر الأكل ليلا لأن كثرة الطعام مدعاة للنوم ولعل أغلبكم لا حظ الرغبة الشديدة في النوم بعد العشاء وعند بداية المراجعة.
* تخصيص مكان للمراجعة يكون بعيدا عن سرير النوم.
* كما يجب التذكير أن النجاح هو ثمرة مجهود عام متواصل فلا تترك الدروس تتراكم عليك لأنك إن فعلت فسيتسلل الملل واليأس إليك لتدارك كل الدروس.
عزيزي التلميذ هذه جملة من النصائح التي قد تفيدك في تخطيط جيد من أجل المضي قدما في دراستك لتتوج في الأخير بشهادة التعليم المتوسط كثمرة من ثمرات العمل المتواصل:
قبل أن نبدأ:
1- أول ما يجب أن تدركه وأنت مقبل على شهادة التعليم المتوسط أنك مقبل على إمتحان كباقي الإمتحانات التي مرت عليك من قبل فلا تتصور أن مقبل على معركة كبيرة وأن فرص النجاح فيها قليلة.
2- والآن قد تخلصت من مشكلة الخوف تلك يجب أن تبني ثقة كبيرة بنفسك وفي نفسك فهي عامل أساسي للنجاح فلا بد من أن تثق في قدراتك ولا تشكك فيها ولا تفكر أبدا في الرسوب فالآن هدفك الرئيسي هو النجاح ولا غير النجاح أما فكرة الرسوب فلا تفكر أبدا فيها.
3- بعد أن تشحذ الهمة وتستيقن من ثقتك في قدراتك حان الوقت الآن من أجل وضع برنامج دراسي يتوافق وقدراتك الذهنية أولا وبرنامجك الدراسي ثانيا وهنا أنصح التلاميذ بما يلي:
* قبل كل شيء عليك بالتوكل على الله في كل أمر حتى يسهل عليك الأمور فقبل أن تبدأ في أي عمل قل بإيمان "بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله" فالله المعين في كل أمر وادعوه خالصا أن يوفقك في دراستك.
* عدم إكثار المراجع الخارجية في كل مادة لأن ذلك سيحدث كما هائلا من المعلومات في كل مادة بل يجب عليك الإكتفاء بمرجعين على الأكثر في كل مادة من أجل تجنب الملل والإحباط من كثرة المعلومات والشروحات.
* تخصيص وقت للمراجعة الفردية ووقت للمراجعة الجماعية وأنصح ألا تتعدى مراجعتك الجماعية للدروس لأكثر من زميلين.
* تخصيص ساعة أو ساعتين صباحا لمواد الحفظ لأنك ستكون في أحسن قدراتك الذهنية وطاقة الإستعاب صباحا أكبر بكثير من أوقات المساء.
* تجنب السهر ليلا إلى ساعة متأخرة وأنصح أن تكون أوقات المراجعة بين الساعة الثامنة مساء ولا تتجاوز الساعة العاشرة ليلا، فالعبرة ليست في السهر الكثير بدون فائدة فإذا أحسست بالتعب فلا تكابر على عقلك لأنه لن يستوعب شيئا مهما أكثرت من المراجعة، فيجب أن تعطي جسمك قسطا من الراحة ولا تنس الدراسة صباحا أحسن بكثير من الدراسة ليلا.
* يجب عليك ألا تكثر الأكل ليلا لأن كثرة الطعام مدعاة للنوم ولعل أغلبكم لا حظ الرغبة الشديدة في النوم بعد العشاء وعند بداية المراجعة.
* تخصيص مكان للمراجعة يكون بعيدا عن سرير النوم.
* كما يجب التذكير أن النجاح هو ثمرة مجهود عام متواصل فلا تترك الدروس تتراكم عليك لأنك إن فعلت فسيتسلل الملل واليأس إليك لتدارك كل الدروس.